جلسة
شحن الأمنيات
سجّل الآن
هل تعلم؟
بحسب الثيوصوفيا ان كل شيء في الوجود يخلق مرتين مرة في العالم الفكري الخاص بك ومرة اخرى في العالم المادي.
لا يمكن ان يتم خلق او تنفيذ اي شيء في العالم المادي مالم يخلق اولا في العالم الفكري .
العديد من الاماني والاهداف لا تتحقق بالعالم المادي وانما فقط تتواجد في العالم الفكري ، وهنا يكمن السر
Lorem ipsum dolor sit amet, metus at rhoncus dapibus, habitasse vitae cubilia odio sed. Mauris pellentesque eget lorem malesuada wisi nec, nullam mus. Mauris vel mauris. Orci fusce ipsum faucibus scelerisque.
سجّل الآن بالمحاضرة والتأمل المجاني
!العدد محدود
الكشف عن أسرع طرق التطور الرّوحي
الاستنارة هي مصطلح يُطلق عليه العديد من المدارس الروحية للدلالة على الهدف الأسمى من الممارسات الروحية، وباللغة السنسكريتية هي الحالة من الوعي تُسمى “سمادهي” الاستغراق الدائم.
فكل المدارس الروحية اتبعت العديد من التمارين وطُرق التفكير والممارسات للوصول إلى الاستنارة الروحية، منها:
- تهذيب الجسد كما في الصيام طويل الأمد.
- تهذيب النفس.
- عمليات التأمل الطويلة.
وفيما يتعلق بالمدن المزدحمة بالسكان، يعتبر الوصول إلى تجربة الاستنارة تحديًا نادرًا بالنسبة للقدماء والمعلمين الروحيين، لذا كانوا يهاجرون إلى الأماكن النائية كالقرى أو الكهوف ليتمكنوا من اختبار الاستنارة في فترة زمنية أقصر. يؤثر وجود المدينة والتلوث الطاقي والفكري وحتى التلوث البيئي على وعيهم.
كان هناك طريقة قديمة كان بعض المعلمين يُعلِّمونها سرًّا للتلاميذ المتفوقين. هذه الطريقة تساعد على تحقيق حالة من السكينة والسلام الداخلي في فترة زمنية قصيرة جدًا، وقد لا تتجاوز ١٠ إلى ١٥ دقيقة.
كان المعلمون يتبادلون هذه الطريقة مع التلاميذ بشكل سري مع مرور الوقت. وقام ماستر تشوا كوك سو بالكشف عنها وبدأ يُعلِّمها علانية بسبب استعداد الناس لفهمها وازدياد اكتظاظ المدن بالسكان، مما جعل تجربة الاستنارة أصعب.
تعرف هذه الطريقة بالتأمل على القلبين التوأمين.